˚ஐ˚◦{♥منتديات مملكة الجليد للبنوتات♥}◦˚ஐ˚
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.




 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الإمام الحسن ( عليه السلام ) يدعو للجهاد

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أميرة الجليد
° عاشـــــ هانا مونتانا ـــــقة أميرة الجليد
° عاشـــــ هانا مونتانا ـــــقة أميرة الجليد
أميرة الجليد


انثى عدد الرسائل : 488
العمر : 32
البلد : ما اعرف ووووين
السن : 16
المزاج : شيختكم
رقم العضوية : 2
sms :


My SMS
أحبكم مووووووووت و أتمنى اليوم الي أشوف فيه المنتدى مليان عضوات و محبة


دعائي لليوم : الإمام الحسن ( عليه السلام ) يدعو للجهاد FKn06418
تاريخ التسجيل : 04/12/2007

الإمام الحسن ( عليه السلام ) يدعو للجهاد Empty
مُساهمةموضوع: الإمام الحسن ( عليه السلام ) يدعو للجهاد   الإمام الحسن ( عليه السلام ) يدعو للجهاد Icon_minitimeالجمعة يناير 18, 2008 2:42 pm

لا أعرِفُ ماذا أقولُ لَكُم ؟ وَبِماذا أصفُكُم ؟ فالإِنسانُ ليسَ بشَكلِهِ وَجَسَدِهِ ، وإنّما بمضمونِهِ الذي أرادَهُ اللهُ تَعالى لَهُ حين أعطاهُ ما أعطاهُ حتّى جَعَلَهُ في مَكانَةٍ رَفِيعةٍ تَلِيقُ بالاحترِامِ والتقدِيرِ .
فَهُوَ سَيّدُ مَخلُوقاتِ اللهِ في أرضِهِ ، شَرطَ أن يُحسِنَ التفكيرَ بِما مَنَحَهُ اللهُ إيّاهُ ، وَهُوَ ذلِكَ العقلُ الذِي أمَرَهُ اللهُ تَعالى حِينَ خَلَقَهُ بالإِقبالِ فَأقبَلَ ، والإِدبارِ فأدبَرَ ، فإنَّكُم تَعرِفُونَ جَيّداً مَاذا قالَ لَهُ بَعدَ هذا ؟ قالَ : ( بِعزَّتي وَجَلالي بِكَ أعاقِبُ وبِكَ أُثيبُ ) .
فَإذا كانَ حَقّاً أيُّها الناسُ بِهذا العَقلِ أنتُم آمَنتُم باللهِ وبِرَسُولِهِ وكتابِهِ وشَهَدتُّم بِذلِكَ ، فإنّي الآنَ أسألُكُم بِحَقِّ مَا آمَنتُم بِهِ : ما مَعنى قَولِهِ تَعالى : ( قُل لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى ) الشورى : 23 .
وما معنى قوله تعالى ‎: ( إِنَّمَا يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا ) الأحزاب : 33 .
وَمَا مَعنى وَصيِةِ رَسُولِ اللهِ ( صلى الله عليه وآله ) لَكُم فِي بَيعةِ غَديرِ خُمٍّ ، ألَم يَقُل : ( إِنِّي تَارِكٌ فِيكُمُ الثَّقَلَين : كِتِاب اللهِ تَعالى وعِترتِي أهل بَيتِي ، مَا إنْ تَمَسَّكتُم بِهما لَنْ تَضِلُّوا بَعدي أبداً ) .
يَكادُ قَلبِي يَتَفَجَّرُ بُركاناً مِن دماءٍ ساخِنَةٍ ، ألَم يَكُن الإِمامُ الحسَنُ ( عليه السلام ) واحداً من أهلِ بيتِ النَّبُوةِ ؟! ومِنْ بَينِ الذِينَ نَصَّت عَلَيهِم آياتُ كِتابِ اللهِ تَعالى ؟! وأوصاكُمْ بِهِم رَسولَ اللهِ ( صلى الله عليه وآله ) ؟!
إذَنْ ، أينَ كانَتْ هذِهِ العقُولُ الإِنسانِيةُ حِينَما دَعاكُمْ إمامُكُم الحسَنُ بنُ عليٍّ ( عليهما السلام ) بَعدَ التحَرُّكاتِ الأمَويَةِ بِاتّجاهِ العِراقِ مُخاطِباً إيّاكُم : ( إنَّ اللهَ كَتَبَ الجِهادَ على خَلقِهِ وَسَمَّاهُ كُرهاً ) .
ثُمَّ قالَ لأَهلِ الجِهادِ : ( وَاصْبِرُواْ إِنَّ اللهَ مَعَ الصَّابِرِينَ ) الأنفال : 46 .
فَلَستُم أيُّها الناسُ نائِلينَ ما تُحِبُّونَ إلاّ بالصَّبر على مَا تَكرهونَ ، فَاخرُجُوا يَرحَمكُمُ اللهُ إلى مُعَسكَرِكُم بالنُّخَيلَةِ حَتّى نَنظُرَ وتَنظُروا ، ونَرى وَتَروا ، ألَم تَكُنِ الإِمَامَةُ أصلاً من أصولِ دِينِكُم ؟! إطاعتُها إطاعةُ الرسُولِ ( صلى الله عليه وآله ) ، وإطاعةُ الرسُولِ ( صلى الله عليه وآله ) هِيَ إطاعةُ اللهِ تَعالى ؟!
إذَنْ أينَ كانتْ عُقولَكُمْ إزاءَ كَلامِ إمامِكُمُ الحَسَنِ ( عليه السلام ) حِينَ أمَرَكُمْ بالتَّوجُّهِ إلى مُعسكرِ النُخَيلةِ ؟! ومَاذا كانَ يَختلِجُ في صُدورِكُمْ وَيَلعَبُ بِمشاعِرِكُم وأحاسِيسِكُم ؟!
فكَيفَ لم تُدرِك عُقولُكُم إشاعاتِ ودعاياتِ مُعاويةَ ، فأُصِيبَتْ بِالذهُولِ وَلَفَّها الارتِباكُ ، حَتّى واجَهتُم أمرَ إمامِكُم الحَقِّ بِبُرودٍ تامٍّ ، فلم تَحظَ دَعوَتُهُ لَكُم بالتجَهُّزِ لِلحَربِ ، وتَحمُّلِ مسؤوليّةِ الجهادِ بالقبولِ .
أيّةُ عقولٍ هذهِ التي أذعَنَت لِلأَموالِ الأمويةِ بَدَلاً مِنْ أنْ تَهُبُّ للدِفاعِ عَنِ الحَقِّ ؟! وَفي خَضمِ تِلكَ الأَحداثِ لَمَعَ شُعاعُ أملٍ بَدَّدَ خَيبَةَ الإِمامِ الحسنِ ( عليه السلام ) بِواقِعِ الناسِ مِنْ حَولِهِ ، وَقَد تَمثَّلَ هذا فِي عَديٍّ بنِ حاتمٍ ، وقَيسٍ بنِ سَعدٍ ، ومَعقِلٍ بنِ قَيسٍ ، وزيادٍ بنِ صَعصَعةَ التمِيميِّ ، فعَبَّرَ هؤلاءِ عَنْ وفائِهِم وَإخلاصِهِم لإِمامِهِم الحَسَنِ ( عليه السلام ) .
فَشَدُّوا عَلى يَديهِ ، وَعاهَدُوهُ عَلى المُضيِّ قُدُماً في نُصرَةِ الحقِّ ومُواجَهَةِ الطغيانِ والفِتنَةِ ، وَرَفَعُوا أصواتَهُم أمامَ الجُموعِ المُتَخاذِلَةِ يَلومُونَهُم ويَحرِّضُونَهُم عَلى النُهوضِ بِمسؤولِيّاتِهِمُ الرسالِيةِ .
فَفَرِحَ الإِمامُ ( عليه السلام ) بهؤلاء ، وأثنى عَلى موقِفِهِم الصادِقِ قائِلاً : ( صَدَقتُم رَحِمَكُمُ اللهُ ما زِلتُ أعرِفُكُم بِصِدقِ النيَّةِ ، والوَفاءِ ، وَالموَدَّةِ الصحِيحَةِ ، فَجزاكُمُ اللهُ خَيراً ) .
لَعَلَّ الناسَ عَادوا إلى نُصرةِ الحقِّ وقَبِلُوا الدِفاعَ عَنِ الإِسلامِ ، وَقَد كانَ هذا أملُ الإِمامِ الحسنِ ( عليه السلام ) بِهِم ، فَراحَ يَرسِمُ الخُطَطَ لِقيادَةِ الفِرَقِ العَسكَرِيَّةِ ، واختارَ لِقيادَتِها ابنَ عَمِّهِ عُبيدُ اللهِ بنَ العبّاسِ .
فَأرسَلَ مَعَهُ طَلِيعةً عَسكَريَّةً كَمُقَدَّمَةٍ لِلجَيشِ مُخاطِباً إيّاهُ : ( يَا ابنَ العَمِّ إنّي باعِثٌ مَعَكَ اثني عَشَرَ ألفَ رَجُلٍ فِيهِم فُرسانُ العَرَبِ ، وقُرّاءُ المِصرِ ، الرجُلُ مِنهُم يَزِيدُ الكتِيبَةَ .
فَسِر بِهِم وألِن لَهُم جانِبَكَ ، وابسُط لَهُم وَجهَكَ ، وافرُش لَهُم جَناحَكَ ، وأدنِهِم مِن مَجلِسِكَ ، فإنَّهُم بَقيةُ ثُقاةِ أميرِ المؤمنينَ ( عليه السلام ) ، سِر بِهِم على شَطِّ الفُراتِ ، ثُمَّ امضِ حتّى تَستقبِلَ بِهِم جَيشَ مَعاويةَ .
فإنْ لَقِيتَهُ فاحتَسِبهُ حتّى آتيكَ فإنّي على أثرِكَ وشيكاً ، وَليَكُن خَبرُكَ عِنْدِي كَلَّ يَومٍ ، ولا تُقاتِلْ جَيشَ معاويةَ حتّى يُقاتِلَكَ ، فإن فَعَلَ فَقاتِلهُ ، وَإذا حَدَثَ فَأُصِبتَ فَقَيسٌ بنُ سَعدٍ عَلى الجَيشِ ، فإن أُصيبَ هُو الآخرُ فَسعِيدٌ بنُ قَيسٍ يَحلُّ مَحِلَّهُ في قِيادةِ الجَيشِ ) .
حِينَ اتَّخَذَتِ القَطَعاتُ العَسكَرِيَّةُ مَواقِعَها فِي مَنطَقَةِ ( مَسكَن ) على نَهرِ الدُجَيلِ فِي العراقِ ، كانَ الإِمامُ الحَسَنُ ( عليه السلام ) قَد تَحرَّكَ على رَأسِ بَقيَّةِ الجَيشِ ، فَعَسكَرَ في مَنطَقَةِ ( مظلمِ ساباط ) قُربَ المدائِنِ .
وإنّي لأخاطِبَكُمُ الآنَ أيُّها الناسُ ، هَل هِيَ عُقُولُكُم وَضَمائِرُكُم التي جَعَلَتكُم تَتَجَمَّعُونَ وتُشَكِّلُونَ جَيشاً في مُعَسكَرِ النُخَيلَةِ ؟ أم هِيَ كَلماتُ التَوبيخِ والمَلامَةِ التي وَجَّهَها إليكُم عَديٌّ بنُ حاتمٍ وغَيرُه من أهلِ البَصائرِ ؟!
فَقَد كانَ ذلِكَ واضحاً عَليكُم وأنتُم تَسيرونَ بِخَطُواتٍ مُتَثاقِلَةٍ ، ومعنويّاتٍ ضَعِيفَةٍ ، يَستَبِدُّ بِكُمُ الخَور والتَشَتِّتُ .
ألا تُدرِكُونَ وأنتُم عَلى هذِهِ الحالةِ أنَّكُم تَعصُونَ اللهَ عزَّ وَجَلَ ، بَينما معاويةُ الملعونُ يُعلِنُ عِصيانَهُ للهِ إلاّ أنَّ جَيشَهُ يُطِيعَهُ .
وَرَغمَ كلِّ هذا فَقَد حَدَثَ مَا زادَ الطين بَلّةً ، وأطفَأ شُعاعَ الأَمَلِ فِي وَجهِ الإِمامِ الحَسنِ ( عليه السلام ) ، وَيا لَها مِن فاجِعَةٍ غَيَّرَتْ مَجرى الأَحداثِ سَريعاً بِشَكلٍ لَمْ يَكُن مُتَوقَّعاً .
فَقائِدُ الجيشِ تَستَهوِيهِ الأَموالُ ويَقِفُ ضَعِيفاً أمامَ الإِغراءِ الذي تَسَلَّلَ إليهِ في جُنحِ الظَلامِ ، فَيصبحُ جَيشُ الإِمامِ الحسنِ ( عليه السلام ) وَهُم يَنتَظِرونَ قائدَهُم لِيصلّيَ بِهِم صَلاةَ الفَجرِ ، فإذا هُوَ بَينَ صفوفِ جيشِ معاويةَ .
وهَكذا وَجَدَ معاويةُ أنّ أقربَ طريقٍ لإِرغامِ الإِمامِ الحسن ( عليه السلام ) على مبايعته هُوَ إشاعةُ الدِعاياتِ المغرِضَةِ بَينَ صُفوفِ الجَيشِ وَالناسِ ، وبَذلُ الأَموالِ المُغرِيةِ لِشراءِ ضَمائرِ الناسِ وعُقولِهِمْ .
فَبَعدَ أن أصبَحَ عُبيدُ اللهِ بنُ العبّاسِ قائدُ جَيشِ الإِمامِ بَينَ صفوفِ جيشِ مُعاوِيةَ رَفَعَ مُنادي معاويةَ صَوتَهُ يُخاطِبُ جيشَ الإِمامِ ( عليه السلام ) : هذا قائدُكُم عِندَنا قَد بايعَ ، فَعلامَ تَقتُلونَ أنفُسَكَمُ ؟
واستَمَرّ مُعاويةُ في نَشاطِهِ المحمُومِ ، فَكَتَبَ إلى بعضِ زُعماءِ الكُوفَةِ يَعِدُهُم بالمالِ ، ويُمنِّيهِم بِالولايةِ ، فَرَغَبَ لِذلِكَ بَعضُهُمْ ، وكَتَبُوا إليهِ يَستَعجِلُونَهُ ويَحثُّونَهُ على المسيرِ نَحوَهُم .
فضَمِنُوا لَهُ تَسليمَ الإِمامِ الحسنِ ( عليه السلام ) أو الفَتكِ بِهِ ، وَعَلِمَ الإِمامُ الحسنُ ( عليه السلام ) بِذلِكَ ، فَصارَ يَلبَسُ دِرعَهُ إذا أرادَ الصلاةَ .
وَبعدَ كلِّ هذهِ الأَحداثِ كانَ لابُدَّ للإِمامِ ( عليه السلام ) مِن أحدِ خيارَينِ ، إمّا أنْ يَستَمِيتَ هُوَ وأهلُ بَيتِهِ وأهلُ البَصائِرِ مِنْ أصحابِهِ ، فَيقِفُونَ بِضعَ سَاعاتٍ أمامِ جَيشِ مُعاوِيةَ ، ثُمَّ يَخلُو الجوُّ بَعدَها لِمعاوِيةَ ، أو أنْ يُبايعَ لِيصُونَ المبادِئَ مِنَ التشوِيهِ ، ويَحفَظَ شِيعَتَهُ مِنَ الإِبادَةِ ، وَالإِسلامَ مِنْ أنْ يُمحَى فَتعودُ الجاهِليّةُ مِنْ جَديدٍ .
ولِذلِكَ وَجدَ الإِمامُ الحَسَنُ ( عليه السلام ) نَفسَهُ مُرغَماً على مُبايعَةِ معاويةَ لِيَنصَرِفَ بَعدَ ذلِكَ إلى تبليغِ الناسِ وتَعلِيمِهِم وإرشادِهِم ، فلَعَلَّ عُقولَهُم وَضَمَائِرَهُم تَستَجِيبُ لِهذا العَلمِ والتفكّرِ بِهِ والعمَلِ بِمضامِينِهِ .
ولكِنْ هَلْ سيَكتَفي مُعاويةُ بكرسيِّ الحُكمِ ؟ وَيتوقَّفُ عَنْ حِياكةِ دَسائِسِهِ الخَبِيثَةِ ، واستِغلالِهِ لِعقولِ الناسِ وضمائِرِهِم بالإِغراءِ ؟! أمْ أنّهُ سَيُواصِلُ طريقَهُ المشؤومَ حَتّى القَضاءِ على الإِمامِ الحسنِ ( عليه السلام ) ؟!
نَعَمْ ، لم يقرَّ لِمعاويةَ قَرارٌ حَتّى دَسَّ السُمّ للإِمامِ الحسنِ ( عليه السلام ) عَلى يدِ جَعدةَ بِنتِ الأَشعَثِ ، بَعدَ أنْ مَنّاها الأَمانيَّ .
وَهكَذا نَقَضَ معاويةُ الصّلحَ والعُهودَ والمواثِيقَ ، وَسَقَطَتْ آخِرُ وَرقةٍ كانَ يُحاوِلُ التَسَتُّرِ بِها في إظهارِهِ الإِسلامَ .
منقول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سندريلا
جليدية ممتازهـ
جليدية ممتازهـ
سندريلا


انثى عدد الرسائل : 425
العمر : 28
البلد : المغرب
رقم العضوية : 10
sms :


دعائي لليوم : الإمام الحسن ( عليه السلام ) يدعو للجهاد 57g06540
تاريخ التسجيل : 06/02/2008

الإمام الحسن ( عليه السلام ) يدعو للجهاد Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإمام الحسن ( عليه السلام ) يدعو للجهاد   الإمام الحسن ( عليه السلام ) يدعو للجهاد Icon_minitimeالخميس فبراير 14, 2008 8:44 am

الموضوع جميل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنــ شيـوخ ــت
جليدية ممتازهـ
جليدية ممتازهـ
بنــ شيـوخ ــت


انثى عدد الرسائل : 229
البلد : KSA
المزاج : فـــلــــه
رقم العضوية : 33
sms : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --><form method="POST" action="--WEBBOT-SELF--"> <!--webbot bot="SaveResults" u-file="fpweb:///_private/form_results.csv" s-format="TEXT/CSV" s-label-fields="TRUE" --><fieldset style="padding: 2; width:208; height:104"> <legend><b>My SMS</b></legend> <marquee onmouseover="this.stop()" onmouseout="this.start()" direction="up" scrolldelay="2" scrollamount="1" style="text-align: center; font-family: Tahoma; " height="78">أكتبي ما تريديه هنا </marquee></fieldset></form><!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com -->
تاريخ التسجيل : 23/03/2008

الإمام الحسن ( عليه السلام ) يدعو للجهاد Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإمام الحسن ( عليه السلام ) يدعو للجهاد   الإمام الحسن ( عليه السلام ) يدعو للجهاد Icon_minitimeالإثنين مارس 24, 2008 2:36 am

قصـــه رائعه

بارك الله فيك اختي على المجهود

بأنتظار جديدك

دمتي بود
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإمام الحسن ( عليه السلام ) يدعو للجهاد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
˚ஐ˚◦{♥منتديات مملكة الجليد للبنوتات♥}◦˚ஐ˚ :: .Ξ۩۩ قــطــوف مملكه الجليد الإســلامـيـة ۩۩Ξ. :: ღاحلى القصص الاسلاميهـღ-
انتقل الى: